من واعد أحمد الأول؟
السلطانة كوسم مؤرخأحمد الأول من? حتى?.
ماه فيروز مؤرخأحمد الأول من? حتى?.
Fatma Ferahşad Hatun مؤرخأحمد الأول من? حتى?.
أحمد الأول
السلطان أحمد خان الأول (998 هـ / 18 أبريل 1590 م - 1026 هـ / 22 نوفمبر 1617 م) هو ابن السلطان محمد الثالث بن مراد الثالث بن سليم الثاني بن سليمان القانوني بن سليم الأول بن بايزيد الثاني بن محمد الفاتح بن مراد الثاني بن محمد الأول جلبي بن بايزيد الأول بن مراد الأول بن أورخان غازي بن عثمان بن أرطغرل, وهو السلطان العُثماني الرابع عشر، كان شاعرا وله ديوان مطبوع، يستخدم الاسم الشعري «بختي». وصل إلى الحكم عام 1603 كان عهده عهد حروب وتمردات وثورات. بعد وفاة السلطان أحمد توقف السلاطين عن قتل إخوتهم وأبنائهم وعملوا بمبدأ «الأكبر والأرشد»، بإستثناءات قليلة حدثت بعد ذلك.
اقرأ المزيد...السلطانة كوسم
السلطانة كوسَم (بالتركية: Kösem Sultan) وتُعرف أيضًا باسم السلطانة ماه پيكر (بالتركية: Mahpeyker Sultan) (أي: وجه القمر)، أو «خاصكي كوسَم ماه بيكر سلطان»، واسمها الحقيقي «أناستاسيا» (بالإنجليزية: Anastasia). وُلِدت في اليونان، وتذكر بعض المصادر أنّها ولدت في البوسنة عام 999 هـ / 1589م. عاشت في الفترة (1589م – 2 سبتمبر 1651م)، وهي واحدة من أقوى النساء في التاريخ العثماني وأكثرهن نفوذًا، وحاصلة على لقب «السلطانة الأم».
أرْسِلت أناستاسيا من اليونان إلى إسطنبول عاصمة الدولة العثمانية من قبل والي البوسنة، ومع دخولها الإسلام في قصر توبكابي غيَّرت اسمها لاسم «كوسَم». وسُمِّيت باسم «ماه بيكر» بفضل حُبِّ السلطان العثماني الرابع عشر أحمد الأول (حكم من 1012هـ / 1603م - حتى عام 1026هـ / 1617م) لها وبعد أن أسلمت تزوجت منه، وهكذا بدأت حياتها الجديدة في قصر توبكابي.
اكتسبت السلطانة كوسم سلطتها في الدولة العثمانية عن طريق زوجها، ثم من خلال ابنهما مراد الرابع (حكم من 1623م – 1640م) وإبراهيم الأول (حكم من 1640م – 1648م)، وأخيرًا من خلال حفيدها القاصر محمد الرابع (حكم من 1648م – 1687م). تقلدت منصب السلطانة الأم أثناء حكم ابنيها مراد وإبراهيم.
اقرأ المزيد...أحمد الأول
ماه فيروز
ماه فيروز والده سلطان أو السلطانة الام (بالعثمانية: ماه فيروز سلطان (السلطانة ماه فيروز)، وولدت في 1590 وتوفيت في 1620) وهي زوجة السلطان العثماني أحمد الأول، ووالدة السلطان عثمان الثاني.
عاشت تصارع مع السلطانة كوسم علي الحرملك، الأخيرة سعت في جعل مصطفى الأول سلطاناً لتحول بين ماه فيروز وسلطنة ابنها بما يمثل خطراً على حياة أبنائها، لكن مصطفى كان مجنوناً وعزله العلماء. أصبحت السلطانة الام بعد عزل السلطان مصطفى الأول واصبح ابنها عثمان هو السلطان عام 1618 إلى غاية ان توفيت عام 1620 لاسباب مجهولة، وكان ذلك مما حرم ابنها من نفوذها في الحرملك وسمح لكل من حليمة سلطان والسلطانة كوسم بتدبير المؤامرات ضده.
اقرأ المزيد...