من واعد جيمس الثاني ملك إنجلترا؟
Arabella Churchill مؤرخجيمس الثاني ملك إنجلترا من? حتى?. كان الفارق العمري 14 سنة و 3 شهر و 30 يوم أيام..
Catherine Sedley, Countess of Dorchester مؤرخجيمس الثاني ملك إنجلترا من? حتى?. كان الفارق العمري 24 سنة و 1 شهر و 27 يوم أيام..
Margaret Brooke مؤرخجيمس الثاني ملك إنجلترا من? حتى?.
جيمس الثاني ملك إنجلترا

ولد الملك جيمس السابع ملك إنجلترا، وإيرلندا، في 14 أكتوبر 1633، وتوفي في عام 1701. وتولى العرش في 6 فبراير، 1685 وحتى الإطاحة به في الثورة المجيدة في عام 1688. فهو آخر ملك من الملوك الرومان الكاثوليك؛ يحكم ممالك إنجلترا،وإيرلندا.
وهو الابن الوحيد، الذي ظل على قيد الحياة لأبيه جيمس الأول، وتُدعى أمه جين ابنة جون بوفور، أو بيوفورت إيرل سومرست، وجرى تتويجه في مارس 1637 في هوليرود لست سنوات عقب مقتل والده؛ حيث أنه الأول تحت وصاية أمه، بينما أصبح أرتشيبالد الإيرل الخامس لدوغلاس الوصي على المملكة. وفي حوالي عام 1639، تزوجت والدته من السير جيمس ستيوارت، فارس لورن، فحاز لبيفينغستون على وصاية المَلك الصغير، الذي تميزت سنواته الأولى بالصراع بين آل دوغلاس، وآل كرايتون مع آل ليفينغستون. وفي حوالى عام 1643، أصر القضية لملكية وليام الإيرل الثامن لدوغلاس، الذي هاجم آل كرايتون باسم المَلك، واستمرت الحرب الأهلية حتى عام 1646. وفي يوليو 1649، تزوج جيمس من ماري (رحلت عن عالمنا في عام 1663) ابنة أرنولد دوق غيلدرلاند. وأمسك زمام الأمور بنفسه، عندما بلغ الثامنة عشر من عمره. وكاد أن يتم اعْتِقال السير ليفينغستون، لكن دوغلايس احْتَفَظ بِالتفضيل الملكي لعدة أشهر أخرى.
وفي عام 1652، دعا المَلك إيرل دوغلايس إلى ستيرلينغ، حيث تم اتهامه بالخيانة، فطعنه جيمس، وقتله أمام الحاضرين. فابتدأت الحرب بين جيمس، وآل دوغلايس، ولكن بعد أن قام البرلمان الإسكتلندي بتبرئة الملك، أعلن جيمس الإيرل الجديد لدوغلايس استسلامه. وفي بدايات عام 1655، عاد الصراع مرة أخرى، وذهب جيمس؛ ليقابل الثوار، وأحرز عدة انتصارات مهمة، وبَلغوا دوغلايس، وصادروا منه أرضه.
وصعد جيمس– الابن الثاني للملك تشارلز الأول– العرش بعد وفاة أخيه– تشارلز الثاني. واشْتَبَه بِه أعضاء من النخبة السياسية، والدينية بشكل متزايد بأنه موال للفرنسيين، وموالٍ للكاثوليك، وكذلك لإصراره على أن يصبح الملك المستبد بالسُلطة. واِنْدَلَعَ توترٌ شديدٌ في صفوف الشَعب، عندما وُلد وريث كاثوليكي- خليفته في العرش-؛ فدعا النبلاء من القادة؛ لتولي صهر جيمس الثاني، وابن عمه البروتستانتي وليام الثالث من أورانج، وطالبوه بغزو مدينتهم بجيشه في هولندا، وقد حقق وليام الثالث مطالبهم. وفَر جيمس من إنجلترا– بعد أن تنازل عن العرش– عقب الثورة المجيدة في عام 1688. واستبدل الملك جيمس بابنته الكبرى البروتستانتية ماري الثانية، وزوجها وليام الثالث. وقد قام جيمس بمحاولة وحيدة جادة؛ لاسترداد العرش من وليام الثالث، وماري الثانية، وذلك عندما جاء إلى إيرلندا في عام 1689، ولكن في أعقاب انْتِصار القوات التابعة للملك وليام الثالث على اليعاقبة (القوات اليعقوبية) التابعة للملك جيمس الثاني في معركة بوين في يوليو 1690، عاد جيمس إلى فرنسا. وقد عاش ما تبقى من حياته زاعمًا أنه تحت رعاية ابن عمه، وحليفه المَلك لويس الرابع عشر.
وكان جيمس معروفًا بصراعاته الدائمة مع البرلمان الإنجليزي، بالإضافة إلى محاولاته؛ لخلق الحرية الدينية للرومان كاثوليك الإنجليز، والبروتستانت- غير المتحفظين- ضد رغبات المؤسسة الإنجيلية. وعلى الرغم من ذلك، استمر جيمس في اضطهاد الكنيسة المشيخية المنسحبة في اسكتلندا. وقد رأى البرلمان– الذي يعارض نمو الحكم المطلق المستبد المتفشي في البلدان الأوروبية الأخرى، وكذلك لفقدان السيادة القانونية لكنيسة إنجلترا – معارضتهم بصفتها وسيلة للحفاظ على ما اِعْتَبَرَوه حريات إنجليزية تقليدية، لا يجوز المساس بها. وجعل هذا التوتر عهد جيمس الثاني- الذي استغرق أربع سنوات- سلسلة من النضال من أجل السيادة بين البرلمان الإنجليزي.
ويعد جيمس حاكمًا مطلقًا استمد قوته بنفسه بهذا الانتصار. وضمن ولاء البرلمان، والنبلاء خلال حرب الوردتين، وهي تندلع في إنجلترا دون سابق إنذار. وبعد حملتين عبر الحدود، قام بوضع هدنة في يوليو 1457، واستغلها الملك في تقوية حكمه في المرتفعات، وخلال حرب الوردتين، أظهر تعاطفًا مع آل لانكاستر، بعد هزيمة هنري السادس ملك إنجلترا في نورثامبتون بالهجوم على أراضي جنوب اسكتلندا.
وقد توفي جيمس في 3 أغسطس 1660 إثر انفجار مدفع في حصار قلعة ركسبورو. وترك ثلاثة أبناء- بصفتهم خلفائه في العرش- جيمس الثالث ملك اسكتلندا، وألكساندر ستيوارت دوق ألباني، وجون ستيوارت إيرل مار(توفى 1679)، وابنتين أخريين.
اقرأ المزيد...Arabella Churchill

Arabella Churchill (23 February 1648 – 30 May 1730) was the mistress of King James II and VII, and the mother of four of his children (surnamed FitzJames, that is, "son of James").
اقرأ المزيد...جيمس الثاني ملك إنجلترا

Catherine Sedley, Countess of Dorchester

Catherine Colyear, suo jure Countess of Dorchester and Countess of Portmore (née Sedley; 21 December 1657 – 26 October 1717), was an English noble and courtier. She was the mistress of King James II of England both before and after he came to the throne. Catherine was noted not for beauty but for her celebrated wittiness and sharp tongue.
اقرأ المزيد...جيمس الثاني ملك إنجلترا

Margaret Brooke
