من واعد بافل الأول؟
Mavra Yuryeva مؤرخبافل الأول من? حتى?.
Sofya Stepanovna Razumovskaya مؤرخبافل الأول من? حتى?. كان الفارق العمري 8 سنة و 0 شهر و 9 يوم أيام..
Anna Lopukhina مؤرخبافل الأول من? حتى?. كان الفارق العمري 23 سنة و 1 شهر و 7 يوم أيام..
Yekaterina Nelidova مؤرخبافل الأول من? حتى?. كان الفارق العمري 2 سنة و 2 شهر و 11 يوم أيام..
بافل الأول

القيصر بول أو بافل بيتروفيتش (1 أكتوبر 1754- 23 مارس 1801)، إمبراطور روسيا الثالث عشر منذ 1796 حتى أسقط غيلة سنة 1801 ليخلفه ابنه القيصر ألكسندر الأول، والده هو القيصر بيتر الثالث بن الإمبراطورة آنا بيتروفنا بنت القيصر بطرس الأكبر ووالدته هي الإمبراطورة كاثرين العظيمة التي حرمته من الحقوق والامتيازات التي ينالها أبناء الطبقة الحاكمة التي خلفها بافل الأول في الحكم. تلقى باول تعليمه على يد نيكيتيا بانين وأبو القيصر نيكولاي الأول وجد القيصر ألكسندر الثاني.
أصبح امبراطور روسيا خلفا لوالدته كاثرين لكن أثنين من أعوان والدته هما الأخوة زوبوف قاما باغتياله وأعملا فيه السيف في مخدعه ليتولى ابنه ألكسندر الحظي عند والدته كاثرين الإمبراطوية من بعده.
تزوج من الأميرة الألمانية ويلهامينا لويزا من هيسي_درامستادت المعروفة باسم ناتاليا اليكسيفنا ومن ثم تزوج من صوفي دروثيا من فورتمبيرغ المعروفة باسم ماريا فيودرفنا وهي ام القيصران ألكسندر الأول ونيكولاي الأول.
سعى بافل الأول على صعيد السياسة الخارجية إلى حب السلام وعدم التدخل في الشؤون الأروبية. الا انه اضطر إلى المشاركة حملة سوفوروف الإيطالية في التحالف المضاد لنابليون في اواخر القرن الثامن عشر. وتولى بافل مهام رئيس اخوانية مالطا وتحدى بذلك الإمبراطور الفرنسي نابليون الذي احتل هذه الجزيرة.
كات القوات الروسية بقيادة المارشال سوفوروف تخوض في اعوام 1798 – 1800 العمليات الحربية الناجحة ضد نابليون. فيما احرز الاسطول الروسي بقيادة الاميرال اوشاكوف بعض النجاحات في البحر المتوسط، الامر الذي اثار قلق بريطانيا والنمسا وادى إلى اساءة العلاقات بينهما من جهة وروسيا من جهة أخرى. وبدأ في الوقت ذاته التقارب بين روسيا وفرنسا إلى درجة انه نوقشت آنذاك خطة القيام بحملة عسكرية مشتركة ضد الهند البريطانية. حتى امر بافل قوزاق الدون بالبدء في الحملة العسركية. لكن الكسندر الأول الذي تولى الحكم بعد وفاة بافل امر بايقاف الحملة.
اثارت سياسة بافل المتقلبة الاستياء لدى شتى فئات المجتمع الروسي وخاصة بين النبلاء وضباط الجيش. ودبرت المؤامرة التي شارك فيها ابنه الأكبر ولي العهد الكسندر.
تسرب المتآمرون في ليلة 11 مارس/آذار عام 1801 إلى قلعة ميخايلوفسكي التي اقام بها الإمبراطور بافل وحاولوا حمله على التخلي عن العرش فرفض بافل ولم يجد المتمردون حلا آخر غير قتله واعلان الكسندر امبراطورا لروسيا. واعلن للشعب ان بافل توفي لاصابته بالسكتة القلبية.
في ظل كاترين الثانية
توفيت الإمبراطورة إليزابيث عام 1762، عندما كان بافل يبلغ من العمر 8 سنوات، وأصبح وليًا للعهد باعتلاء والده بيتر الثالث العرش. ولكن، في غضون أشهر، نظمت والدة بافل انقلابًا، ولم تخلع زوجها عن العرش فحسب، بل اعتُقد، لوقت طويل، أنه قُتل على يد أنصارها. تبين لاحقًا أن وفاة بيتر الثالث كانت ناجمة على الأرجح عن سكتة دماغية عندما كان يبذل جهدًا في شجار مع الأمير فيودور، أحد حراسه. ويعتقد بعض المؤرخين أنه قُتل على يد الحاقد أليكسي أورلوف. بعد وفاة بيتر الثالث، نصّبت كاترين نفسها على العرش في حفل تتويج ضخم فيه الكثير من المفاخرة والتباهي، وصنع من أجله صائغو البلاط التاج الإمبراطوري الروسي. احتفظ بافل البالغ من العمر 8 سنوات بمكانته وليًا للعهد.
في عام 1772، بلغ ابنها ووريثها بافل الثامنة عشرة. وباعتباره الابن الوحيد لبيتر الثالث، فقد رأى بافل ومستشاره، بانين، أنه القيصر الشرعي لروسيا. لقنه مستشاره أيضًا أفكارًا تقول إن حكم المرأة يهدد القيادة الرشيدة، ولهذا كان شديد الاهتمام بتولي العرش. وبهدف تشتيت انتباهه، اجتهدت كاترين من أجل العثور على زوجة لبافل من بين أميرات الإمبراطورية الرومانية المقدسة. ووقع الاختيار على فيلمينا أميرة هسن- دارمشتات، التي مُنحت الاسم الروسي «ناتاليا أليكسييفنا»، ابنة لودفيغ التاسع، لاندغريف هسن- دارمشتات. كانت فريدريكا لويزا، شقيقة العروس الكبرى، متزوجة من ولي عهد بروسيا. في تلك الفترة تقريبًا، سمحت كاترين لبافل بحضور المجلس، بهدف تدريبه على الشؤون الإمبراطورية. توفيت فيلمينا أثناء المخاض في 15 أبريل 1776، أي بعد ثلاث سنوات من الزفاف. وسرعان ما اتضح لكاترين أن بافل يسعى بالتأكيد وراء السلطة، بما في ذلك بلاطه المستقل. دارت محادثات بشأن اشتراك بافل ووالدته في حكم روسيا، لكن كاترين تملصت من هذه المحادثات بصعوبة. وبدأ تنافس شرس بينهما، إذ تيقنت كاترين أنها لا تستطيع الوثوق في ابنها مطلقًا، لأن مطالبته بعرشها كانت حقًا راجحًا على حقها. طمع بافل في منصب والدته، وكان ذلك من حقه أساسًا وفقًا لقوانين الخلافة السائدة آنذاك.
بعد وفاة زوجة ابنها، سعت كاترين على الفور لإيجاد زوجة أخرى لبافل، وفي 7 أكتوبر 1776، بعد أقل من ستة أشهر على وفاة زوجته الأولى، تزوج بافل مجددًا. وكانت الفاتنة صوفيا دوروثيا من فورتمبيرغ العروس المختارة، التي حصلت على الاسم الأرثوذكسي الجديد ماريا فيودوروفنا. ولد طفلهما الأول، ألكسندر، في عام 1777، وبهذه المناسبة منحت الإمبراطورة ملكية بافلوفسك إلى بافل. حصل بافل وزوجته على إجازة للسفر عبر أوروبا الغربية في 1781 - 1782. وفي عام 1783، أعطته الإمبراطورة ملكية أخرى، قصر غاتشينا، حيث سُمح له بتعهد لواء من الجنود الذين دربهم على النموذج العسكري البروسي، توجهٌ لم يحظ بشعبية في ذلك الوقت.
اقرأ المزيد...Mavra Yuryeva
Мавра Исидоровна Юрьева (1780 — 1828) — камер-фрау императрицы Марии Фёдоровны.
اقرأ المزيد...بافل الأول

Sofya Stepanovna Razumovskaya

Sophia Stepanovna Razumovskaya (Russian: Софья Степановна Разумовская; née Ushakova (Ушакова); 11 September 1746 – 26 September 1803) was a Russian courtier. She served as maid of honour to empress Catherine the Great. She was married to Peter Kirillovich Razumovsky, and the mistress of Paul I of Russia prior to his marriage, with whom she had a son, Semyon Veliky (1772–1794).
اقرأ المزيد...بافل الأول

Anna Lopukhina

بافل الأول

Yekaterina Nelidova

Yekaterina Ivanovna Nelidova (Russian: Екатери́на Ива́новна Нели́дова; 1756–1839) was a Russian noblewoman and lady-in-waiting. She was the royal mistress of Paul I of Russia.
Nelidova graduated from the Smolny Institute in 1776 and became a lady-in-waiting, first to Grand Duchess Natalya and then to Grand Duchess Maria alongside her friend and fellow graduate Natalya Borshchova. She had a relationship with Grand Duke Paul, the future monarch, and acted as a successful mediator between him and people he was in conflict with. Nelidova was also noted for her dramatic talents, which endeared her to the crown prince, who liked to stage operas with the participation of people he was close with.
She was an important courtier and her position also led to her relatives' acquiring positions at court. Paul's defense of Nelidova was even documented amid issues of social conformity at Catherine the Great's court. She left her position at court in 1798.
اقرأ المزيد...